أََبـآَهُرَيْرةََ مٌشَآركَةَ فيٍٍ{أََنْ تَعرٍفْ أَكْثَر عَنْْ الصَحـَآبةَْ}

بســـم الله الرحمن الرحيــم



الســلآم عليــكم ورحمة الله وبركــآته



ْْْ{سيـــــــرتهــــــــ}ْْْْْْْْْْْ


سمي في الجــآهلية (عبد شمس)


عند دخوله الإسلآم سمه الرسول عليه أفضــل الصلآة والتسليم


{عبد الرحمن بن صخر الدوسي)


الملقب بــ(أبي هريرة)


ويقول الصحــآبي الجليل أبو هريرة:







ْْْْْ{ســـــــر كنـــــــــــــــــــيته}ْْْْْ




يقول أبآ هريرة




" كنت أرعى غنم أهلي، وكانت لي هريرة صغيرة، فكنت أضعها بالليل في شجر، فإذا كان النهار ذهبت بها معي، فلعبت بها فكنوني "أبا هريرة""[





ًًً{صفــآتهْ}ًًْ




أشتهر بالذكــآء وقوة الحفظ والقوة والشجــآعه ومودته




هو أكثر الصحــآبة روآية للحديث ويعتبر أبأ هريره من أكثر الصحــآبة حفظآ لأحــآديث الرسول صلى الله عليه وسلــم




كان رضي الله عنه يجيد فنّ الاصغاء، وكانت ذاكرته تجيد فن الحفظ والاختزان..


يسمع فيعي، فيحفظ، ثم لا يكاد ينسى مما وعى كلمة ولا حرفا مهما تطاول العمر، وتعاقبت الأيام..!!








وقيــل عنه




قال الشافعي : أبو هريرة رضي الله عنه أحفظ من روى الحديث في دهره




وقال الذهبي : الإمام الفقيه المجتهد الحافظ ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، أبو هريرة رضي الله عنه الدوسي اليماني ، سيد الحفاظ الأثبات .






حب المؤمين لأبآ هريره





كــآن من المؤمنين الذين أشتهر حبهم بين النــآس ومودتهم وعدله




وقيــل عنه




روي عنه في طلب الدعاء لأمه بالإيمان، أنه قال: "قلت يا رسول الله ادع الله أن يحببني أنا وأمي إلى عباده المؤمنين، ويحببهم إلينا" قال: فقال رسول الله : "الله حبب عُبيدَك هذا – يعني أبا هريرة – وأمّه إلى عبادك المؤمنين، وحبّب إليهم المؤمنين… الحديث".[5] قال ابن كثير: وهذا الحديث من دلائل النبوة، فإن أبا هريرة محبب إلى جميع الناس، وقد شهر الله ذكره بما قدره أن يكون من روايته





جهـــآدة




شــآرك بعد الهجرة إلى المدينه جميـــع الغزوآت مع الرسول





ْْْْ{وفــآتهْ}ْْْْ





توفي أبآ هريره في المديــنه المنورة ودفن في البقيــــع


عــآم57


وعمر 78

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

عفواااا