تعرّف إلى أداء LinkedIn في الشرق الأوسط بالأرقام

كشف موقع LinkedIn، أكبر شبكة إلكترونية للمهنيين والمحترفين تضم في عضويتها أكثر من 238 مليون عضو حول العالم و9 ملايين مهني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن تقرير جديد يحدد مستويات واتجاهات متابعي موقع لينكدإن في منطقة الشرق الأوسط الذي سترونه في الانفوغرافيك المرفق لكم.

إن جمهور موقع لينكدإن من المتابعين في منطقة الشرق الأوسط غالبيتهم من الشباب والمتعلمين جيدًا، مع نسبة 73% ممن هم حاصلون على درجة أكاديمية أو جامعية عليا، والذين أستطاعوا ان يترجموا تعليمهم في مناصب مهنية مهمة أو حتى قاموا بإنشاء أعمال خاصة بهم.

أكثر من نصف هؤلاء (52%) مسؤولون عن تحديد أو أخذ القرار بشأن المنتجات أو استخدام البائعين في الشركة التي يعملون فيها. وثلث هؤلاء أيضًا يستخدمون موقع لينكدإن ليساعدهم في البحث عن الخيارات العديدة لإنجاح أعمالهم.

إن متابعي موقع لينكدإن لديهم مميزات خاصة، نذكر أن من بين كل 5 يعمل 2 في منصب مدير أو أعلى – بخصوص فئة المثقفين 73% حاصلون على شهادات جامعية – و64% من الشباب في الشرق الأوسط تتراوح أعمارهم بين 25-44.

في الاتجاهات، 46٪ من المتابعين يقولون إن لديهم زيادة في استخدام موقع لينكدإن في الأشهر الـ 12 الماضية، و 44٪ يقولون إنهم الآن أكثر انخراطا مع منصة صناعة الأخبار والاتجاهات على موقع لينكدإن، التي تعتبر الشكل الأول من أشكال المحتوى الذي يسعون إليه على لينكدإن LinkedIn.

من حيث دور موقع لينكدإن في زيادة الأعمال ودعمها، فعندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا، 81٪ في منطقة الشرق الأوسط يمتلكون هواتف ذكية، مع 59٪ يحملون الكمبيوتر اللوحي.

موقع لينكدإن هو مصدر له قيمة نوعية من حيث التوجيه لعدد من المشتريات: مثال معلومات عن المنتجات الجديدة - صناعة الأخبار والفرص الوظيفية باعتبارها الشكل الأكثر شعبية من المحتوى على المنصة، إلخ.

بالأرقام:
- متابعو موقع لينكدإن في منطقة الشرق الأوسط بمعظمهم مهنيون شباب ومتعلمون

- 75% من متابعي الموقع في الشرق الأوسط يفضلون أن يكونوا قياديين لا تابعين في وظائفهم.

- 67% من متابعي الموقع في الشرق الأوسط ينظرون إلى موقع لينكدإن كونه يساعدهم على بناء علاقات تواصل والقيام بأعمال.

- "صناعة الأخبار والاتجاهات" الأكثر رواجًا على موقع لينكدإن بعد "صناعة المحتوى".

- 36% من متابعي موقع لينكدإن في منطقة الشرق الأوسط يدخلون إلى الموقع من خلال أجهزتهم المحمولة.